|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
![]() |
المشاركة رقم: 21 | ||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
د. فائد اليوسفي
المنتدى :
قضية الجمعة
مع أطروحات الأستاذالدكتور فائد اليوسفي (3) ماحكم من يدخل من المسيحيين في الإسلام وتريد الكنيسة معاقبته وأحيانا قتله. هل نتركهم ينفذوا عقوباتهم عليه أم لا؟ 1- أن يكون مسلماً أو كتابياً تم معه عهد على الخضوع لنظام الإسلام العام. 2- أن يكون مقيماً في دار الإسلام فعلاً أو حكماً. ومن أهم الحقوق التي ينبغي على الدولة المسلمة أن تكفلها لمواطنيها (حق الحياة)حيث يؤكد السادة الفقهاء على كونه حقاً أساسياً يصونه الإسلام لكل الناس في الدولة المسلمة وخارجها ،وقتل النفس وإزهاق الروح جريمة كبرى من وجهة نظر التشريع الإسلامي،سواءً كان المعتدى عليه مسلماً أو غير مسلم ،مواطناً في داخل الدولة أو خارجها،لا يستثنى من ذلك إلا المحارب...وجدير بالذكر أن حق الحياة تكفله الدولة المسلمة للجميع حتى الحيوانات. ومن الحقوق التي يكفلها التشريع الإسلامي أيضاً (الحرية الشخصية)وكذلك (حرية الدين والاعتقاد) لذلك فلا يمكن للدولة أن تسلم كل من يعتنق الدين الإسلامي لأيٍ كان وتحت أي ظرف ،لكن يستثنى من هذا الدول التي قامت معها معاهدات واتفاقيات على عدم استقبال رعاياها لأن الإسلام يشترط الوفاء بالعهود والمواثيق ويعتبر الخروج عنها جريمة.....والله تعالى أجل وأعلم وأعتقد أننا بهذا العرض الموجز قد استطعنا أن نبين بشكل موجز جميع الأحكام التي تعتري الردة كما نص عليها التشريع الإسلامي وقد آن الأوان للنتقل إلى الرد على مثيري شبهة قتل المرتد ولنبين لكل قارئٍ كريم ضلال طويتهم ومدى سخف أطروحاتهم والله المستعان وعليه التكلان وبه التوفيق،،، |
||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 22 | ||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
د. فائد اليوسفي
المنتدى :
قضية الجمعة
|
||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 23 | ||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
د. فائد اليوسفي
المنتدى :
قضية الجمعة
الرد على شبهة حد الردة في الإسلام العظيم يتشدّق أعداء الإسلام و يهللون و يطبلون و ينكرون حد الردة في الإسلام و هي العقوبة لمن ارتد عن دين الإسلام و الملّة الإسلاميةالسلام عليكم و رحمة الله و بركاته ان كان هذا الأمر طعناً فإنه يقع على كتاب النصارى المقدس وإليك الأدلة : لنرى أولاً ما هو حد الردة في الكتاب المقدس و من ثم أجيبكم على حد الردة في الإسلام 1 _ جاء في سفر الخروج [ 2 2 : 20 ] قول الرب : (( مَنْ يُقَرِّبْ ذَبَائِحَ لِآلِهَةٍ غَيْرِ الرَّبِّ وَحْدَهُ يهلك )) 2 _ جاء في سفر التثنية [ 13 : 6 ] قول الرب : (( وَإِذَا أَضَلَّكَ سِرّاً أَخُوكَ ابْنُ أُمِّكَ، أَوِ ابْنُكَ أَوِ ابْنَتُكَ، أَوْ زَوْجَتُكَ الْمَحْبُوبَةُ، أَوْ صَدِيقُكَ الْحَمِيمُ قَائِلاً: لِنَذْهَبْ وَنَعْبُدْ آلِهَةً أُخْرَى غَرِيبَةً عَنْكَ وَعَنْ آبَائِكَ 7مِنْ آلِهَةِ الشُّعُوبِ الأُخْرَى الْمُحِيطَةِ بِكَ أَوِ الْبَعِيدَةِ عَنْكَ مِنْ أَقْصَى الأَرْضِ إِلَى أَقْصَاهَا، 8فَلاَ تَسْتَجِبْ لَهُ وَلاَ تُصْغِ إِلَيْهِ، وَلاَ يُشْفِقْ قَلْبُكَ عَلَيْهِ، وَلاَ تَتَرََّأفْ بِهِ، وَلاَ تَتَسَتَّرْ عَلَيْهِ. بَلْ حَتْماً تَقْتُلُهُ. كُنْ أَنْتَ أَوَّلَ قَاتِلِيهِ، ثُمَّ يَعْقُبُكَ بَقِيَّةُ الشَّعْبِ. ارْجُمْهُ بِالْحِجَارَةِ حَتَّى يَمُوتَ. . . )) ترجمة كتاب الحياة 3 _ ورد في سفر الخروج [ 32 : 28 ] ان الرب أمر نبيه موسى عليه السلام بقتل عبدة العجل من بني لاوي فقتل منهم 23 ألف رجل : (( فَأَطَاعَ اللاَّوِيُّونَ أَمْرَ مُوسَى. فَقُتِلَ مِنَ الشَّعْبِ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ نَحْوَ ثَلاَثَةِ آلافِ رَجُلٍ. 29عِنْدَئِذٍ قَالَ مُوسَى لِلاَّوِيِّينَ: «لَقَدْ كَرَّسْتُمُ الْيَوْمَ أَنْفُسَكُمْ لِخِدْمَةِ الرَّبِّ، وَقَدْ كَلَّفَ ذَلِكَ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ قَتْلَ ابْنِهِ أَوْ أَخِيهِ، وَلِكِنْ لِيُنْعِمْ عَلَيْكُمُ الرَّبُّ فِي هَذَا اليَوْمِ بِبَرَكَةٍ )) 4 _ ورد في سفر التثنية [ 13 : 1 _ 5 ] أنه لو دعا نبي إلى عبادة غير الله يقتل وان كان ذا معجزات عظيمة : (( إِذَا ظَهَرَ بَيْنَكُمْ نَبِيٌّ أَوْ صَاحِبُ أَحْلاَمٍ، وَتَنَبَّأَ بِوُقُوعِ آيَةٍ أَوْ أُعْجُوبَةٍ. 2فَتَحَقَّقَتْ تِلْكَ الآيَةُ أَوِ الأُعْجُوبَةُ الَّتِي تَنَبَّأَ بِهَا، ثُمَّ قَالَ: هَلُمَّ نَذْهَبْ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لَمْ تَعْرِفُوهَا وَنَعْبُدْهَا. 3فَلاَ تُصْغُوا إِلَى كَلاَمِ ذَلِكَ النَّبِيِّ أَوْ صَاحِبِ الأَحْلاَمِ، لأَنَّ الرَّبَّ إِلَهَكُمْ يُجَرِّبُكُمْ لِيَرَى إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَهُ مِنْ كُلِّ قُلُوبِكُمْ وَمِنْ كُلِّ أَنْفُسِكُمْ. . . . 5أَمَّا ذَلِكَ النَّبِيُّ أَوِ الْحَالِمُ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ )) 5 _ ورد في سفر التثنية [ 17 : 2 _ 7 ] قول الرب : (( 2 إِذَا ارْتَكَبَ بَيْنَكُمْ، رَجُلٌ أَوِ امْرَأَةٌ، مُقِيمٌ فِي إِحْدَى مُدُنِكُمُ الَّتِي يُوَرِّثُكُمْ إِيَّاهَا الرَّبُّ إِلَهُكُمُ، الشَّرَّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ مُتَعَدِّياً عَهْدَهُ، فَغَوَى وَعَبَدَ آلِهَةً أُخْرَى وَسَجَدَ لَهَا أَوْ لِلشَّمْسِ أَوْ لِلْقَمَرِ أَوْ لأَيٍّ مِنْ كَوَاكِبِ السَّمَاءِ مِمَّا حَظَرْتُهُ عَلَيْكُمْ، 4وَشَاعَ خَبَرُهُ، فَسَمِعْتُمْ بِهِ، وَتَحَقَّقْتُمْ بَعْدَ فَحْصٍ دَقِيقٍ أَنَّ ذَلِكَ الرِّجْسَ اقْتُرِفَ فِي إِسْرَائِيلَ، فَأَخْرِجُوا ذَلِكَ الرَّجُلَ أَوْ تِلْكَ الْمَرْأَةَ، الَّذِي ارْتَكَبَ ذَلِكَ الإِثْمَ إِلَى خَارِجِ الْمَدِينَةِ، وَارْجُمُوهُ بِالْحِجَارَةِ حَتَّى يَمُوتَ. )) وهذه التشددات لا توجد في القرآن الكريم ، فالعجب من النصارى المتعصبين ، أن الكتاب المقدس لا يلحقه عيب بهذه التشدادت ، وأن الاسلام يكون معيباً !!! 6 _ جاء في سفر الملوك الأول [ 18 : 17 _ 40 ] أن إليا ذبح في وادي قيشون 450 رجلاً من الذين كانوا يدعون نبوة البعل : (( ثُمَّ قَالَ إِيلِيَّا لِلشَّعْبِ: «أَنَا بَقِيتُ وَحْدِي نَبِيّاً لِلرَّبِّ، وَأَنْبِيَاءُ الْبَعْلِ أَرْبَعُ مِئَةٍ وَخَمْسُونَ.)) (( فَقَالَ إِيلِيَّا: اقْبِضُوا عَلَى أَنْبِيَاءِ الْبَعْلِ وَلاَ تَدَعُوا رَجُلاً مِنْهُمْ يُفْلِتُ فَقَبَضُوا عَلَيْهِمْ، فَسَاقَهُمْ إِيلِيَّا إِلَى نَهْرِ قِيشُونَ وَذَبَحَهُمْ هُنَاكَ. )) ثانياً : إن الإسلام يقرر حرية اختيار الدين ، فالإسلام لا يكره أحداً على أن يعتنق أى دين يقول الله تعالى ((لا إكراه فى الدين )) غاية ما هنالك أن الإسلام لا يقبل الشرك بالله ولا يقبل عبادة غير الله وهذا من صلب حقيقة الإسلام باعتبار كونه دين من عند الله جل وعلا ، ومع ذلك يقبل النصارى واليهود ولا يقاتلهم على ما هم عليه ولكن يدعوهم إلى الإسلام. كما أن الإسلام لا يبيح الخروج لمن دخل فى دين الله لا يكلف أحداً أن يجهر بنصرة الإسلام ، ولكنه لا يقبل من أحدٍ أن يخذل الإسلام ، والذى يرتد عن الإسلام ويجهر بذلك فإنه يكون عدوًّا للإسلام والمسلمين ويعلن حرباً على الإسلام والمسلمين ولا عجب أن يفرض الإسلام قتل المرتد ، فإن كل نظام فى العالم حتى الذى لا ينتمى لأى دين تنص قوانينه أن الخارج عن النظام العام له عقوبة القتل لا غير فيما يسمونه بالخيانة العظمى. وهذا الذى يرتد عن الإسلام فى معالنة وجهر بارتداده ، إنما يعلن بهذا حرباً على الإسلام ويرفع راية الضلال ويدعو إليها المنفلتين من غير أهل الإسلام وهو بهذا محارب للمسلمين يؤخذ بما يؤخذ به المحاربون لدين الله. والمجتمع المسلم يقوم أول ما يقوم على العقيدة والإيمان. فالعقيدة أساس هويته ومحور حياته وروح وجوده ، ولهذا لا يسمح لأحد أن ينال من هذا الأساس أو يمس هذه الهوية. ومن هنا كانت الردة المعلنة كبرى الجرائم فى نظر الإسلام لأنها خطر على شخصية المجتمع وكيانه المعنوى ، وخطرعلى الضرورة الأولى من الضرورات الخمس " الدين والنفس والنسل والعقل والمال ". والإسلام لا يقبل أن يكون الدين ألعوبة يُدخل فيه اليوم ويُخرج منه غداً على طريقة بعض اليهود الذين قالوا: (( آمنوا بالذى أنزل على الذين آمنوا وجه النهار واكفروا آخره لعلهم يرجعون)) [ آل عمران : 72 ] والردة عن الإسلام ليست مجرد موقف عقلى ، بل هى أيضاً تغير للولاء وتبديل للهوية وتحويل للانتماء. فالمرتد ينقل ولاءه وانتماءه من أمة إلى أمة أخرى فهو يخلع نفسه من أمة الإسلام التى كان عضواً فى جسدها وينقم بعقله وقلبه وإرادته إلى خصومها ويعبر عن ذلك الحديث النبوى بقول رسول الله ] فيه: [ التارك لدينه المفارق للجماعة ] [ رواه مسلم ] ، وكلمة المفارق للجماعة وصف كاشف لا منشئ ، فكل مرتد عن دينه مفارق للجماعة. ومهما يكن جرم المرتد فإن المسلمين لا يتبعون عورات أحدٍ ولا يتسورون على أحدٍ بيته ولا يحاسبون إلا من جاهر بلسانه أو قلمه أو فعله مما يكون كفراً بواحاً صريحاً لا مجال فيه لتأويل أو احتمال فأى شك فى ذلك يفسر لمصلحة المتهم بالردة. إن التهاون فى عقوبة المرتد المعالن لردته يعرض المجتمع كله للخطر ويفتح عليه باب فتنة لا يعلم عواقبها إلا الله سبحانه. فلا يلبث المرتد أن يغرر بغيره ، وخصوصاً من الضعفاء والبسطاء من الناس ، وتتكون جماعة مناوئة للأمة تستبيح لنفسها الاستعانة بأعداء الأمة عليها وبذلك تقع فى صراع وتمزق فكرى واجتماعى وسياسى ، وقد يتطور إلى صراع دموى بل حرب أهلية تأكل الأخضر واليابس. وجمهور الفقهاء قالوا بوجوب استتابة المرتد قبل تنفيذ العقوبة فيه بل قال شيخ الإسلام ابن تيمية هو إجماع الصحابة ـ رضى الله عنه ـ وبعض الفقهاء حددها بثلاثة أيام وبعضهم بأقل وبعضهم بأكثر ومنهم من قال يُستتاب أبداً ، واستثنوا من ذلك الزنديق ؛ لأنه يظهر خلاف ما يبطن فلا توبة له وكذلك سابّ الرسول لحرمة رسول الله وكرامته فلا تقبل منه توبة وألَّف ابن تيمية كتاباً فى ذلك أسماه " الصارم المسلول على شاتم الرسول ". والمقصود بهذه الاستتابة إعطاؤه فرصة ليراجع نفسه عسى أن تزول عنه الشبهة وتقوم عليه الحُجة ويكلف العلماء بالرد على ما فى نفسه من شبهة حتى تقوم عليه الحُجة إن كان يطلب الحقيقة بإخلاص وإن كان له هوى أو يعمل لحساب آخرين ، يوليه الله ما تولى. و أخيراً فإن من سيدخل الإسلام فهو يعرف مسبقاً أن هناك حد ردة في الإسلام إذاً فالداخلون في دين الله يعلمون أنهم لو رجعوا لطبق عليهم حد الردة و مع ذلك نرى الآلاف تسلم كل يوم فما تفسير ذلك ؟؟؟ و الأهم من هذا أن حد الردة لا يطبق إلا داخل الدولة الإسلامية و من أعلنوا إرتدادهم و جاهروا به أما من إرتد في دولة غير إسلامية فلا يقع حد الردة عليه و الله أعلم(منقول) |
||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 24 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
د. فائد اليوسفي
المنتدى :
قضية الجمعة
|
||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 25 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
د. فائد اليوسفي
المنتدى :
قضية الجمعة
أخوتي الكرام: لفت نظري الموضوع لما فيه من قيمة مبدئية تعنى بجوهر الإيمان وحقيقة الاسلام، كما أن الحديث في حكم المرتد ورد في تبيان سمعته من العلامة الفقيه الدكتور علي الشعيبي ورد في معرض حديثه عن الأحداث في بلدي الحبيبة سورية، ومما جاء أن آيات الله تعالى واضحة وأن لا إكراه في الدين ودلل الدكتور على كلامه بحادثة زعيم الخوارج زهير عندما طلب أحد الصحابة من الرسول الأمين أن يأذن له بقتله. فردعه الصادق الأمين بمنطق الحكيم عندما طلب منه ألا يقتله فقد يأتي من صلبه من هو خيرنا إيمانا. وكان في هذه النبوة لرسولنا الصادق معجزة أخرى. ويمكنكم الاطلاع من مصادر مختلفة والله أعلم. |
||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 26 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
د. فائد اليوسفي
المنتدى :
قضية الجمعة
فما حكم الخائن؟ ومن هو خالص جلبي وما هو تخصصه الأكاديمي؟ وهل له علاقة بالإسلام من قريب أو بعيد؟ لكي يمكن أن نضع آرائه في هذا المجال للنقاش أصلا؟ ومن وجهة نظري ما حصل في هذا الموضوع مثال عملي آخر لما جمعته ونشرته تحت العناوين والروابط التالية أهمية كشف جهل المُثَّقَّف الببغائي في معنى المعاني ما بين النَّقْحَرة والتَّعْريْب، لماذا؟ http://wata1.com/vb/showthread.php?t=5924 النَّظْرَة السِّلْبِيَّة لمُثَّقَّف دولة الفَلسَفَة وراء 80% من مشاكلنا المفتعلة بسببها، لماذا؟ http://wata1.com/vb/showthread.php?t=8133 ما رأيكم دام فضلكم؟ التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح ; 06-14-2011 الساعة 07:07 AM |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 27 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
د. فائد اليوسفي
المنتدى :
قضية الجمعة
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 28 | ||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع : د. فائد اليوسفي المنتدى : قضية الجمعة | ||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 29 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
د. فائد اليوسفي
المنتدى :
قضية الجمعة
دام عزك وفضلك أخي. ![]() |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 30 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
د. فائد اليوسفي
المنتدى :
قضية الجمعة
ولكن ما لي أنا بك وبمستواك العلمي أو الجاهلي؟ أنا دخلت للموضوع بعنوانه الأصلي ومداخلته الأصلية أنا علقت على الموضوع والعنوان الرئيس من خلال مداخلتك |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الى روح المربي سعد الدين جربوع / الحاج لطفي الياسيني | الشاعر لطفي الياسيني | الشاعر لطفي الياسيني | 0 | 04-23-2012 06:32 AM |
مدينة الناصرة تفجع بوفاة المربي سالم زعبي | الشاعر لطفي الياسيني | القضية الفلسطينية | 2 | 10-08-2011 05:24 PM |
(كيف سأشكركم لاأدري واتا فوق وتحت المجهر ْ)إهداء لجميع الأحرار الشرفاء في واتا الحرّة | ياسر طويش | ديوان خاص بالشاعر ياسر طويش | 5 | 09-29-2010 07:03 PM |
بيعت فلسطين / الحاج لطفي الياسيني | الشاعر لطفي الياسيني | الشاعر لطفي الياسيني | 2 | 09-02-2010 02:41 PM |
بيعت فلسطين / الحاج لطفي الياسيني | الشاعر لطفي الياسيني | الشاعر لطفي الياسيني | 2 | 06-04-2010 01:02 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2019, Jelsoft Enterprises Ltd. Translation by wata1.com
|
|