|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
![]() |
المشاركة رقم: 11 | ||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
د. فائد اليوسفي
المنتدى :
قضية الجمعة
د فائد السلام عليك ورحمة الله وبركاته |
||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 12 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
د. فائد اليوسفي
المنتدى :
قضية الجمعة
ما نستشفه من مداخلة الأخت فاطمة الصالح هو: أننا نعيش فى بلداننا كمواطنين لم يكن هناك فرق بين اقليات وأكثريات بل مثل هذه الفروق غير موجودة اصلا وما هذه المصطلحات الا دخيلة على مجتمعاتنا وهى حق اريد به باطل. إن من ينادون بحقوق للأقليات هم اصحاب أهواء شخصية، انانيون يتعاملون مع اعداء الأمة من أجل تمزيق الأوطان. شكرا جزيلا لك أخت فاطمة واستمرى فى إثراء الموضوع.
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 13 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
د. فائد اليوسفي
المنتدى :
قضية الجمعة
اخى الأستاذ الدكتور محمد اسحاق الريفى اوافقك فى كل ما تفضلت به واشكرك على مرورك فما يعرف بحق تقرير المصير ما هو الا اداة ظاهرها فيها الرحمة وباطنها من قبلها العذاب، حق تقرير المصير بشكله الحالى ماهو الا شر مستطير الهدف منه تفتيت الامم وإضعافها.
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 14 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
د. فائد اليوسفي
المنتدى :
قضية الجمعة
الخص ما جاء فى مداخلة المفكر العروبى بونيف وهو أن من ينادون بحق تقرير المصير بحجة حماية الاقليات داخل أمتنا العربية ماهم الا شوية مرتزقة ومرتهنون للخارج لا يهمهم اوطان او اقليات بقدر ما تهمهم مصالحهم الذاتية الآنية. ويوافق أخى بونيف من سبقه من المداخلين بأن حق تقرير المصير بشكله الحالى والمطروح ماهو الا مؤامرة كبرى تؤدى الى فرط عقد الامة. تحياتى لك اخى بونيف
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 15 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
د. فائد اليوسفي
المنتدى :
قضية الجمعة
يبدوا أن الجميع فى واتا يدرك حقيقة الامر وهذا واضح من المداخلات الى الأن. فإذا كنا جميعا ينادى بالوحدة ويرفض هذه المؤامرة التى تسمى حقوق الاقليات وتقرير المصير بهذا الشكل المفضوح. إذا فمن ذا الذى ينادى بتقرير المصير وحقوق الاقليات، هل نحن هنا كلنا اكثريات؟ بالطبع لا! فإذا كنا نحن لا نطالب بهذه الحقوق فمن هذا المطالب ومن أين جاء؟ بالتأكيد هو ليس من بيننا وليس مننا حتى ولو تكلم بلساننا واتولد فى ارضنا وحمل اسمنا وجنسياتنا. إنه عميل مرتزق خائن ونجس حتى ولو تملق وتشدق. إن الناعقون بحق تقرير مصير الأقليات ما هم الا خونة ومرتزقون. واشكر اخى محمد داؤد فقد ذكر بيت الشعر فى محله لعمرك ما ضاقت بلاد بأهلها*******لكن أحلام الرجال تضيق
|
||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 16 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
د. فائد اليوسفي
المنتدى :
قضية الجمعة
فأنت توافقنى فى ضرورة رفض الألية الحالية لتقرير مصير الاقليات وهذا يجب ان يكون توصية ترفع الى قادة الامة والى الامم المتحدة او على الاقل يجب علينا كعرب ومسلمين الانتباه لمثل هذه الطروحات ورفضها بالكامل. وعليه يجب ان ينظر الى حق تقرير المصير على انه حق لكل الشعب وليس لبعض المرضى النفسيين اصحاب المصالح الضيقة والمشاريع المرتبطة بالخارج، نحن مع العدالة ولكن للجميع نحن مع انصاف الاقليات لكن ليس على حساب الاخرين. وما اثارنى الى الان هو هذا الادراك العميق لحقيقة المشكلة وهذا ما يجب أن يكون عليه المثقف الواتوى الحر فهو شعلة تنير ظلام الامة وهذا موجود فى كل المداخلات ومع أننى تغاضيت عن قضية الصحراء المغربية والأقباط لاننى مدرك تماما أن الحليم تكفيه الإشارة وها انت ذكرتها واستفضت وتوسعت فيجب علينا أن نناقش هذه المشاكل بعمق بدل ان تفرض علينا رؤى وحلول تاتى من هنا او هناك ولا يكون لدينا الوقت لدراستها. إن ما اطرحه الان فى وجوب تصويت كل الشعب سيضع حدا لعبثية إستخدام حق تقرير المصير بشكله الزائف الذى يراد منه تمزيق الامم واضعافها والهيمنة عليها فيما بعد أو تتركها تموت لانها كيانات ضعيفة لا يمكن أن تعيش بل هذه الكيانات ستبقى متناحرة الى أن تنتهى تلقائيا. لقد اصبت كبد الحقيقة فهذا الحق (تقرير المصير) بشكله الحالى هو اخطر من سايكس بيكو لانه يفتت ولا يجزىء فقط وبعد التفتيت تاتى مرحلة العجن وتشكليل كيكة الشرق الاوسط الجديد او أى كيكة وخلاص فالمهم ان تبقى السكين اسرائيل واليد امريكا يقطعوا هذه العجينة كيفما يشاؤن. وما ذكته عن الاكراد هوحقيقة فلماذا لا يضم كل الاكراد فى دولة كردية واحدة ..ببساطة لان أعداء الأمة يرفضون توحد اى دولة تحت اى مسمى. أما قولك " والحل عند العرب والحكومات بالاخص هو ان تتعامل تعاملا حضاريا مع مشاكل الاقليات واعتبارهم مواطنين وابناء بلد واحد" فهل فعلا هناك تميز ضد الاقليات فى الدول العربية؟ أنا الى الان أعتقد لا يوجد تمييز وقد أجبت أنت بنفسك أن ليس هناك تمييز وقد ضربت مثلا وهو أنت شخصيا لا ترى أى تمييز، ولا تحس به، فمن يروج لكذبة أن هناك تمييز، وإذا كان هناك تمييز فأين هو وفى أى دولة كى نتعامل بواقعية وبمنطق. أنت لا ترى تمييز وأنا لا ارى تمييز وكثير هنا لا يرون أن هناك تمييز لإاين هذا التمييز يا عباد الله؟ كذب علينا الغرب وعملاء الغرب وأوهمونا أن هناك تمييز واضطهاد للاقليات وكدنا نصدق هذه الكذبة، ولو نظرنا حوالينا لرأينا أن من ينادون بحقوق الاقليات وتقرير مصيرهم يتنكرون لحقوق الاكثريات ويصادرون حق تقرير مصيرهم. فها هو الشعب الفلسطينى مظلوم مظلوم سواء كان اكثرية أم اقلية وحق تقرير مصيره مصادر من قبل ادعياء هذه الحق فى تقرير مصير الشعوب. بل أن الكيان الصهيونى الغاصب يصادر حقوق عرب 48 بذرائع لا يقبلها عاقل ولا يقبلها انسان يعرف الحق. هذا الكيان الذى يصادر كل الحقوق الانسانية وغير الانسانية فهو يصادر حقوق البشر والشجر والحجر تحت مرأى ومسمع من ينادون بحقوق البشر. لى عودة يوم غد لارى بقية الاجابات على ما طرحت من اسئلة فى مداخلة 5. وساستمر فى الرد على المداخلات حتى يوم الخميس القادم لاطرح قضية جمعة جديدة. فرجاء الاسراع فى إثراء الموضوع والنقاش.:wata (279):
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 17 | ||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
د. فائد اليوسفي
المنتدى :
قضية الجمعة
بسم الله الرحمن الرحيم |
||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 18 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
د. فائد اليوسفي
المنتدى :
قضية الجمعة
لوحة رقم 2 إختلاف المفاهيم يجلب المشاكل والله يا اخ تامبى انك فعلا تثرى الموضوع بارك الله فيك فأنت ترجع أسباب أضطهاد ما يعرف بالأقليات الى سؤ تصرف هذه الاقليات وهذا يتفق مع قوله تعالى "وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون" فالأكراد مثلا ومثلهم الحوثيين والإنفصاليين فى اليمن ومثلهم الجنوبيين السودانيين إرتهنوا للأجنبى ومارسوا الخيانة، ولما ضُرب عليهم باليد التى يستحقها كل خاين أوهموا العالم بأن ما يمارس ضدهم هو بسبب أنهم أقلية، ولم يقولوا الحقيقة وهو أن ما مسهم هو لسؤ تصرفهم. فالخائن سيعامل بنفس الطريقة سواء كان من الاغلبية او الأكثرية. وما ذكرته فى قولك العراق يراها خيانة والاكراد يرونها تمييز، يتفق مع ما يعنيه توقيعى "أن ممارسة الوطنية والخيانة يختلف بمدى إختلاف المفاهيم". فالاكراد فى مفهومهم التعاون مع إيران ضد العراق لا يعتبر خيانة مع أنه خيانة فإذا حاسبناهم بمفهومنا فهم مذنبون وإذا حاسبناهم بمفهومهم فقد يعتبر هذا وطنية. إن بعض المفاهيم يجب ان يُتفق عليها ولا تصلح لان تكون محل جدال لأن الإختلاف حول هذه المفاهيم خطير جدا وكارثى فعندما لا يقدر الشخص أن يفرق بين ماهو وطنى وماهو خيانة يعتبر كارثة بكل المقايسس. هذه المفاهيم تسمى الخطوط الحمراء وتعدى الخطوط الحمراء او العب بمفاهيمها او الإختلاف حول هذه المفاهيم حتما يقود الى الكوارث. ما يحصل فى فلسطين يدخل ضمن هذا اللغط فى المفاهيم فالإسرائيلى يقتل الطفل الفلسطينى وهو يعتبره تقرب الى الرب بينما إذا حمل الطفل الفلسطينى الحجر فهذا إرهاب. وما يحدث فى العراق هو أن بعض متطرفى السنة يجيزون قتل الشيعى ويعتبرونه جهادا وواجبا دينيا وتقرب الى الله، وفى نفس الوقت يقتل المتطرف الشيعى السنى بنفس المفهوم المغلوط للجهاد والتقرب الى الله. مع أن لا هذا يجاهد ولا الاخر يجاهد. عندنا فى صعدة كان أتباع الحوثى مخدوعين بأنهم يقاتلون أمريكا وأعوانها وان الجيش اليمنى ماهو الا جيشا لإسرائيل وقتله يعتبر جهادا وتقربا الى الله وتراه يقتل ويقتل لا يفرق بين الصغير والكبير ولا يفرق بين المصلح والمسىء فكلهم امريكان مع انه لو سمع اذان المساجد فسيدرك انه فى اليمن وليس فى امريكا او إسرائل. إختلاف المفاهيم وتجاوز الخطوط الحمراء موجود بشكل واضح فى جنوب اليمن فترى دعاة الإنفصال فى الجنوب يحرضون على الشماليين بل وعلى الجنوبيين الوحدويين وهم يرون كل ممارساتهم الهمجية ضد العزل والمسالمين نظالا سلميا ومشروعا. وخلاصة ما ذكرته انا وأنت أن سبب ما يسمى بإضطهاد الأقليات يرجع اساسا إما الى تصرفات الأقليات التى تضر بالوطن وتضر بالاكثرية وبقية الاقليات او الى شعور مرضى بالإضطهاد. إن من يروجون لمشاكل الاقليات فى وطننا العربى ما اراهم الا مرضى نفسيين يسيرون عكس إتجاه التيار، لأنه لايوجد اصلا إضطهاد للاقليات كونها أقليات بل بالعكس قد نجد ان الاقليات هى من تحكم فى وطننا العربى. إن المنادين بحقوق الاقليات وللاسف هم مرضى نفسيون يعانون مما يسمى بحالة الشعور بالإضطهاد ويعممون هذا الشعور على الباقين رغم أنه لا اضطهاد ولاهم يحزنون، وما يشكوا منه القليل يشكوا منه الكثير. وأنت أكبر مثل مع انك (من الاقليات) الا انك لاترى اى ظلم لاتك سوى نفسيا و ترى الواقع كما هو، فأنت ترى نفسك مثلك مثل مواطن الاكثريات لك نفس الأمال وتعانى نفس الألآم، ولذلك تتصرف ضمن المنطق وضمن الواقع. لكن الإنسان المريض قد يكون احسن منك حالا مادة ومنصب وجاه ولاكن يلازمه مرض الشعور بالإضطهاد فيقول انا مضطهد ونحن مضطهدون لاننا اقلية لاننا ضعفاء ويزداد عنده هذا الشعور المرضى الى أن يصبح مرضا حقيقيا، وهذا يصدق قول الرسول صلى الله عليه وسلم "لا تتمارضوا فتمرضوا فتموتوا". إن الإختلاف حول المفاهيم الاساسية التى لا يجب ولا يجوز الإختلاف عليها كارثة بمعنى الكلمة وسبب الاختلاف فى المفاهيم هى تسخير هذه المفاهيم لما يناسب الهوى. فهوى النفس آفة. فعندما تحاصر غزة بدون سبب وتحتج غزة باطلاق صاروخ اواثنين تقوم اسرائيل بدك غزة على رؤس اهلها وكأنّ أهل غزة هم المعتدون لان إسرائل تطوع المفاهيم حسب هواها، وعندما يقتل الجندى الاسرائيلى طفلا فلسطينيا وهو جريمة وبالمفهوم العالمى وبجميع المقايسس ولا يختلف إثنان على انها جريمة، ويأتى المتحدث باسم جيش اسرائيل بل واعلى رتبة فى اسرائيل ليقول أن الجندى يقتل هذا الطفل دفاعا عن النفس، فهنا يتغير مفهوم الارهاب الى مفهوم الدفاع عن النفس حسب الهوى الاسرائيلى وهنا الكارثة. فإذا كان قتل الطفل الفلسطينى مفهوما عند الاسرائيليين انه دفاع عن النفس فما مفهوم الارهاب عندهم. إذا كان هدم البيوت على رؤس اصحابها وقلع اشجار الزيتون عدلا وإصلاحا بمفهومهم فماهو الظلم والفساد عندهم. إذا كان احتلال اراضى الغير عندهم هو توسع طبيعى فماهو الاحتلال بمفهومهم. ولهذا مشكلة فلسطين ليست مشكلة حدود بل هى مشكلة وجود ومشكلة مفاهيم. يجب على اسرائيل أن تغير مفاهيمها لكى تتماشى مع ما يفهمه العالم كل العالم حتى تستطيع العيش فى هذا العالم. مشكلة اختلاف المفاهيم نحن نعانى منها هذه الايام فى اليمن ولو تتبعت تصريحات رموز المعارضة فى اليمن لوجدتهم يقولون أن الحراك الجنوبى سلمى بل هو قمة التحضر ويعتبرون الحراك بشكله الحالى هو علامة حياة للشعوب وبداية نهضة. مع ان هذا الحراك مجرم فى نشأته، مجرم فى مطالبه، مجرم فى قياداته، مجرم فى آلياته وتصرفاته، ولو راجعتم رابط حقيقة ما يسمى بالحراك فى جنوب اليمن وملف جرائم الحراك لوجدتم انه قائم على الإجرام ولا يوجد فيه اى تحضر بل هو همجية فى همجية. تجد المعارضة فى اليمن تتهم شرطى الامن وتبرر للخارج عن القانون، لماذا، لان هناك تطويع للمفاهيم الانسانية بما يخدم أهوائها. إن افة الراى الهوى واتباع الهوى كارثة لانه يُنتج تغيير المفاهيم، فالظلم يصبح عدلا، والاجرام شجاعة، والخروج عن القانون يصبح نظالا، وتدمير منجزات الشعب يصبح بناءا. والحق سبحانه وتعالى حذرنا من إتباع الهوى..قال جل جلاله " أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن يهديه من بعد الله أفلا تذكرون " أنا لا انكر أن هناك تركيز على تصرفات الأقليات مما يشعرها احيانا بعدم الحرية واحيانا الاضطهاد. وهذا الإضطهاد قد يكون حقيقيا وله اسباب (مقبولة ام غير مقبولة) أو غير حقيقى وإنما هو نتيجة استغلال بعض القوى السياسية لمشاعر البسطاء وإيهامهم بان هناك إضطهادا، ونادرا جدا ما يكون الاضطهاد لمجرد حب الاضطهاد. فمثلا ما حدث بعد 11 سبتمبر من ممارسات تميزية ضد المسلمين الى درجة الاضطهاد لهذه الاقليات واخذها بجريرة غيرها، له اسباب (قد تكون مقبولة أم غير مقبولة) الا ان ان هناك اسباب. الإضطهاد الكلى غير موجود او نادر ولكن هناك اضطهاد جزئي يمارس بشكل يومى حتى على مستوى الاسرة والفبيلة والدولة، وعموما إن مسببات الإضطهاد مشتركة بين المضطهِد والمضطهَد وعلى الطرفين الإتفاق اولا على الخطوط الحمراء والمفاهيم الاساسية كى نتجنب الكوارث التى تنشأ عن المفاهيم المغلوطة حسب الهوى، ومن ثم يجب أن يتفهم كل طرف دوافع وخصوصيات الطرف الأخر ويقدم تنازلات احيانا كى تستمر السفينة فى الابحار.
التعديل الأخير تم بواسطة د. فائد اليوسفي ; 03-01-2010 الساعة 12:39 AM |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 19 | ||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
د. فائد اليوسفي
المنتدى :
قضية الجمعة
باسم الله الرحمن الرحيم |
||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 20 | |||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
د. فائد اليوسفي
المنتدى :
قضية الجمعة
الأخ أبو صالح شكرا لمرورك الكريم. وسوف اعود للنقاش عندما يطرح أحدهم فكرة جديدة حول جوهر الموضوع حول حق تقرير المصير ومايسمى الأقليات. وسوف نناقش قضية الديمقراطية والتكامل فى قضية أخرى غن شاء الله.:wata (304):
|
|||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قضية للحوار:إلي أين تسير قضية فلسطين في عصف رياح التغيير على الوطن العربي؟ /رنا خطيب | رنا خطيب | ملتقى خاص برنا خطيب / نافذة رؤية | 4 | 07-04-2011 10:52 PM |
قضية للحوار:إلي أين تسير قضية فلسطين في عصف رياح التغيير على الوطن العربي؟ /رنا خطيب | رنا خطيب | ملتقى خاص برنا خطيب / نافذة رؤية | 22 | 04-01-2011 01:49 AM |
أين أنتم يا مثقفي الوطن العربي الكبير ؟؟؟؟ | ياسر طويش | منتدى الحوار والنقاش الحر | 1 | 01-18-2011 08:57 PM |
في قضية تأثر النحو العربي بنحو الأمم الأخرى | عبدالرحمن السليمان | عُلُومِ اللُّغة العَرَبِيّة | 2 | 01-17-2011 06:56 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2019, Jelsoft Enterprises Ltd. Translation by wata1.com
|
|